منظر جوي لمدينة بغداد |
قلم ابيض يكتب على ورقة بيضاء!! قد لا ترى شيئاً.. هذا هو الخيال لا يراه الكثيرون ارفعها عند الشمس سترى ظل الكتابة .. نعم لقد وجدت الخيال و أصبح ملموساً لمن يملكون خيالاً واسعاً.. لهم مدونتي --- لوحة سوداء .. تكتب عليها بقلم ابيض حتى لو نقطة .. فيكون فيها بياض .. هو التفاؤل بالحياة مهما كانت سوداوية . للمتفائلين .. لهم مدونتي--- قلم ابيض .. يمحو كل سواد من على الصفحة البيضاء فتعود بيضاء .. هذا هو التسامح للمتسامحين .. لهم مدونتي—
الأحد، 26 أغسطس 2012
الأحد، 19 أغسطس 2012
عيد المغتربين
كما هي العادة التي أستحدثت و ثبتت على حالها منذ الفترة الأخيرة يعود العيد ليستقبله المغتربون بأجوائهم الهادئة بعيدا عما كانوا يعيشونه في اجواء العيد و ما إعتادوا عليه في فترات حياتهم الماضية في الوطن.
جو هاديء يكاد يكون روتينيا ، يخلو من مظاهر العيد سوى من إتصالات هاتفية للأهل والأصدقاء داخل الوطن وخارجه للتهنئة ، يخترق الهدوء صوت ضحكة صادرة من مسرحية معروضة على التلفاز تذكر بتلك الأيام ،تتجمع الأسرة على وجبة الغداء بجو تسيطر السعادة ظاهريا فيه ، فالأب كلم الجدة والأعمام و كذلك الأم و سلم الأبناء عليهم ، و تشارك الأبناء صورة تهنئة و بعض التعليقات مع أولاد عمومتهم على " الفيسبوك " و الذي أصبح الرابط بينهم ، الكل يعيش إبتسامة تحاول أن تغطي لوعة الفراق و مرارة الغربة .
تعود المغتربون على هذه الاجواء و في ذاكرتهم أجواء العيد في الوطن ، فهي كما يتذكرونها مفعمة بالمحبة و الزيارات المتبادلة و لقاء الأهل والأحبة و العزائم و عيديات الأطفال و معايدة الجيران و الأصدقاء كما هو الحال بالعلاقات الإجتماعية و كون العراقي إجتماعي بطبعه .
هكذا تمر الأيام و يمر العيد تلو الاخر و يستمر حكم الزمن بالحرمان لهؤلاء من إحتضان العيد لهم وسط أهاليهم و جمعتهم الجميلة ملقيا هذا المعياد حتى أجل غير معلوم.
الأحد، 5 أغسطس 2012
نقطة الانطلاق
حيمنا انفرد بنفسي و اتجول في مساحات فكري وشوارع بالي اذكر حالي ما كنت فيه وما انا فيه الان
كنت اطمح الى التغيير ونجحت في التغيير وما زلت اطمح بالاستمرار بالتغيير نحو الافضل
ارغب في تفجير طاقاتي الكامنة والمكبوتة و اخطط لها
اتمنى الحصول على اكبر قدر من الاحترام و المعاملة الحسنة مع الاخرين
دائما احاول التخطيط لجعل المستقبل القريب نقطة انطلاق
ولكن
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)